تنظيم عدة المطلقة وفقًا للشريعة الإسلامية يلعب دورًا هامًا في ضمان حقوق جميع الأطراف المعنية بالطلاق. تشير الشروط الأساسية للعِدّة إلى فترة معينة يجب على المرأة المطلقة الالتزام بها قبل الزواج مرة أخرى. تعتمد مدة العدة بشكل رئيسي على حالتين: وجود حمل وعدمه. بالنسبة للمرأة الحامل، تستمر العدة حتى الولادة بغض النظر عن مرحلة الحمل عند وقوع الطلاق؛ بينما لو كانت غير حامل ولكن لديها دورة شهرية منتظمة (الحيض)، فإن عدتها تكون بثلاث دورات شهرية كاملة. وفي حالة النساء اللاتي لا يتعرضن للدورة الشهرية بسبب سن اليأس مثلاً، فتكون عدتهن ثلاثة أشهر كاملة. بالإضافة إلى ذلك، هناك بعض القواعد المتعلقة بسلوكيات المطلقة أثناء فترة العدة مثل البقاء داخل المنزل باستثناء الضرورة القصوى وعدم جواز الزواج الجديد خلال تلك الفترة. هذه الأحكام تساهم في تحقيق العدالة وحماية مصالح الجميع وتوفير بيئة مناسبة للتأمل والتقييم الذاتي للأزواج المحتملون للعودة لبعضهم البعض مجددًا.
إقرأ أيضا:كتاب المملكة الحيوانية- ذكرتم في الفتوى رقم: 2647589 أن محبة ذات المخلوق ليست شركاً، ولم يقل بها أحد من أهل العلم، ولكن قال
- عندي حلى وذهب ومال هل أجمع كل ما لدي ثم أحدد نصاب الزكاة وأخرج عليهم جميعا أم أخرج كلاً على حدة؟
- Motettu de tristura
- بالعربية: يوهان جريجوار
- أتذكر قبل سنوات في غضب مني، قلت: «لا أشهد أن لا إله الله، ولا أشهد أن محمد رسول الله»، وكررتُها مرات