وفقًا للنص المقدم، هناك شرطين أساسيين لقبول الأعمال الإسلامية لدى الله. الأول هو الإخلاص، أي أن تكون النية خالصة لله وحده، بحيث يكون الهدف من جميع الأفعال هو كسب رضا الله فقط. هذا الشرط مستمد من آيات قرآنية مثل “وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين” (البينة:5).
الشرط الثاني هو المتابعة، أي أن تكون الأعمال متوافقة مع تعاليم القرآن الكريم والسنة النبوية. هذا يعني أن كل عمل يجب أن يكون مبنيًا على ما جاء به الله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم. هذا الشرط يؤكد عليه الحديث الذي يقول “إنما الأعمال بالنيات”، مما يعني أن أي عمل خارج حدود الدين والإرشادات القرآنية لن يحظى بالقبول الإلهي.
إقرأ أيضا:قبيلة اولاد مساعد بزاكورةبالإضافة إلى ذلك، دعا الرسول محمد صلى الله عليه وسلم إلى اتباع سنته، حيث قال “عليكم بسنتي”. هذه الشروط، الإخلاص والمتابعة، تشكلان الربطة الذهبية بين الفرد والعالم الآخر، حيث يضمنان قبول الأعمال أمام الله.
- لي صديق يسكن معي في نفس العقار، أنا في الدور السادس، وهو في السابع، وقد تم اتهامه من جارة لنا في نفس
- ما حكم العمل في شركة برمجيات تقوم بعمل برامج لشركات الصرافة وكذلك البورصة؟ وهل يعد راتبها مالًا مختل
- هل لبس الخاتم بالأصبع الشاهد أثناء الصلاة حرام؟و شكرا
- نحن ندرس في الخارج فهل تصلي زوجتي في مصلى الجامعة, أم تؤخرها إلى حين الرجوع للبيت بعد صلاة العشاء وق
- Globin