في نقاش دار حول حرب الاستنزاف بين مصر وإسرائيل في الثمانينات، سلط المشاركون الضوء على استخدام شعار “إنقاذ البشر” كوسيلة لتغطية الأهداف الحقيقية لهذه الحرب. حيث أكدت عبير المجدوب وفاء الدين الحلبي أن هذا الشعار يهدف فقط إلى تمويه الطموحات السياسية والمادية للدول المتنازعة، موضحتان أن الحروب غالباً ما تكون نتيجة للمصالح الاقتصادية أو السيطرة على الموارد. من جانبه، دعا عبد الوهاب الدين البوخاري إلى النظر بشكل أعمق، مؤكداً أهمية دراسة عوامل أخرى تؤدي إلى اندلاع الصراعات، بما فيها عدم المساواة الاقتصادية والسيطرة على الموارد بالإضافة إلى الجهل بالقضايا الاجتماعية والثقافية. وبناءً على ذلك، توصل المجتمعون إلى توافق عام يقضي بأن شعارات “إنقاذ البشر” ليست سوى ستائر دخانية تخفي خلفها المصالح الحقيقية التي تدفع الدول نحو شن الحروب. وأوصى البعض بضرورة التركيز أكثر على تلك العوامل الأساسية لفهم دوافع وقوع هذه الكوارث الإنسانية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطاجين- هاري هورويتز
- من المعروف أن شيخ الإسلام ابن تيمية قال: «إن وقت انتهاء صلاة العشاء هو إلى طلوع الفجر الثاني» وسؤالي
- أخو زوجي أخذ كل محتويات شقته، ووضعها بمحل دون علم زوجته، وذلك عقابًا لها؛ لأنها خانته، ويريد تطليقها
- يا شيخ صار لي موقف أثناء العمل: وهو أن زميلي كان يعمل وسقط قلم من جيبه وكان يعمل على الآلة فأخذت الق
- كنت واقفا في مكان عملي، ومر شخص فوق دراجة نارية، فسقط منه كيس يدوي دون أن يشعر، ولم أستطع اللحاق به،