في قصيدة “كم حليت مشاكل” للشاعر السوداني مصطفى الحاج موسى، يُقدم لنا صورة مؤثرة لرثاء صديقه العزيز الذي فارق الحياة. القصيدة عبارة عن مديح لشخصيات الصديق الحميمة، حيث يصف الشاعر صفاته الحميدة مثل الكرم والشجاعة والحكمة والحفاظ على العلاقات الاجتماعية. يستخدم الشاعر صورًا شعرية جميلة للتعبير عن شدة الأسى لفقدان هذا الشخص، مستخدماً تشبيه الرحيل برحيل الطبيعة نفسها، مما يعكس مدى تأثير فقدانه عليه وعلى المجتمع. بالإضافة إلى ذلك، يؤكد الشاعر على أهمية الصداقة والأثر الكبير الذي تركه الصديق في حياة الآخرين، خاصة فيما يتعلق بالنصح والدعم خلال الأزمات. بشكل عام، تقدم هذه القصيدة نظرة عميقة حول دور الصداقة وقوة الذكريات التي تبقى حتى بعد فراق الأحباب.
إقرأ أيضا:فتح الأندلس القصة الحقيقية بين المنطق والخرافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب كنت أفعل العادة السرية، وتفوتني الصلاة في بعض الأيام. فهل خرجت من الملة؟ وإن كنت قد خرجت من
- أنا رجل أقوم بدعوة غير المسلمين في دخول الإسلام ولكنهم دائما يسألونني بعض الاسئلة لا أعرف كيف أجيب ع
- كنت أعمل في المقاولات، والبعض يماطل في الدفع، والبعض ينكر المبالغ، وأنا لا أعرف هل سأحصل على هذه الم
- عندي سؤال، لكن في البداية أريد أن أوضح مسألة عن زوجتي: فجنسيتها أوزبكستانية كانت مسلمة تركهم والدها
- أنا أسأل عن القصر والجمع في الصلاة عند السفر من دولة إلى دول أخرى من أجل التنزة لمدة أكثر من 12يوما؟