يتناول النص مسألة الشعور غير المريح في المهبل والشرج وتأثيره على الوضوء. يُشير النص إلى أن الشعور بالريح داخل الأعضاء الخاصة لا يُعتبر ناقضًا للوضوء، ما لم يكن هناك خروج فعلي للريح. ويُؤكد على أن الوضوء يبقى صحيحًا ما لم يتأكد الشخص من خروج شيء منه. كما يُوضح النص أن خروج الريح من فرج المرأة لا ينقض الوضوء، وهو مختلف عن خروج الريح من الدبر. يُشدد النص على عدم الانصراف من الصلاة بسبب هذه المشاعر، ويُحذر من تأثير الوساوس على الإيمان. يُنصح بعدم إعادة الوضوء باستمرار بسبب هذه المشاعر، والاستمرار في الصلاة والوضوء دون التأثر بالوساوس.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله, روى الترمذي عن أم سلمة رضي الله عنها حديثا يعرف بحديث الكساء وفيه أن النبي صلى الله عليه و
- هل الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - من الحنابلة؟ وهل قال عن نفسه: إنه يتابع مذهب الحنابلة؟
- بسم الله الرحمن الرحيم: عندي زوجة متهاونة في الصلاة ونصحتها وهددتها بأني سأتزوج دون فائدة ماذا أفعل
- أرجو توجيهي إلى ما يمكنني وما يجب أن أفعله لدى أبي مصنع دهانات، ولكنه غير مكتمل وقد أنجز منه حوالي 8
- ذكر الله تعالى فى مواقع عديدة من القرآن عن تمتع الرجال بالحور العين وذكر الرسول الكريم صلى الله عليه