في النقاش الذي تناول موضوع الشفافية والبلوكشين، برزت آراء متباينة حول فاعلية هذه التقنيات في تحقيق الشفافية الحقيقية. بعض المشاركين، مثل ياسمين البكري وهيام القفصي، اعتبروا أن الشفافية والبلوكشين مجرد أدوات لتضليل الناس، مؤكدين أن السلطة تستمر في الاستحواذ على كل شيء دون تطبيق حقيقي لهذه الأفكار. بدران بن زروال دعم هذا الرأي، مشيرًا إلى أن استخدام هذه العبارات كشعارات بلا تطبيق حقيقي هو أمر شائع. من جهة أخرى، قدم زيد بوزيان تقييمًا أكثر اعتدالًا، مشيرًا إلى أن البلوكشين والشفافية يمكن أن يساهمان في الحد من الفساد وزيادة المساءلة إذا تم تطويرهما وتطبيقهما بشكل فعال. ومع ذلك، فإن المخاوف العامة التي طرحها المشاركون حول استخدام التكنولوجيا كأداة للتضليل تظل قائمة، مما يعكس الشكوك حول وجود تطبيق حقيقي لمبادئ الشفافية والمساءلة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اشْتَفْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- معهد جنيف الدولي للدراسات الدولية والتنمية
- من تنجس داخل فمه بشيء ما كالقيء أو الدم، ثم ذهب عين النجاسة، فهل يجب عليه تطهير فمه؟ وهل يكفي شرب ما
- ما صحة روايته تحكي أنه عندما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم مع عمه أبي طالب إلى الشام ضمن قافلة تج
- يا إخواني عندي استفسار حول الجلسة بين السجدتين في الصلاة أعلم أن أشرف الخلق صلى الله عليه وسلم كان ي
- السلام عليكم. ما هي الوكالة؟ فأنا أعرف أنها نوع من استثمار الأموال كأن أعطي شخصا ما 10 جنيهات و أقول