في نقاشٍ حواري حول “الشفافية المجتمعية”، طرحت مجموعة متنوعة من الآراء حول دور المشاركة الشعبية في تحقيق الشفافية. حيث أكد كلٌّ من الأندلسي بن زروق وعليا القرشي وثريا العروي على أهمية تبني نهج شفاف يستند إلى العمل المشترك داخل المجتمع، بدلاً من الاعتماد بشكل كامل على التقنيات الحديثة. ويعتقد هؤلاء المشاركون أن العلاقات الإنسانية الحيوية والبنية الاجتماعية المتينة تلعب دوراً أساسياً في توفير فهْم أعمق وأصدق لقرارات السياسة العامة.
وتشدد ثريا العروي تحديداً على ضرورة التواصل الشخصي المباشر للتأسيس لثقة واضحة، معتبرة أن شعور المواطن بأنه مسموع ومعترف به أمر جوهري لبناء مجتمع عادل وشفاف حقاً. ومن جهته، سلط نادر المنور الضوء على قيمة مشاركة الجمهور كمصدر لفهم عميق ودقيق للسياسة الحكومية وبناء الثقة بين السلطة والشعب. وفي حين تؤكد ميادة الجوهري على هذه الأفكار، فهي ترى أيضاً حاجة ماسة لتوجيه وتعليم الناس أسس الديمقراطية كي يتمكنوا من المساهمة بفعالية في تشكيلها.
إقرأ أيضا:دورة إحترافية شاملة لنظام أودووفي ختام المناظرة، اتفق غالبية المشاركين على
- بسم الله الرحمن الرحيم عند الدعاء هل ترفع الأيدي، مثلاً في المقابر بعد دفن الجنازة نقوم بالدعاء للمي
- والدتي طلبت مني أن أعمل عملًا هو بصفة الحرام، مثلًا هذه الصفة هي: يوجد شخص طلبت والدته أن يعمل عملًا
- أنا طالب أعاني من الوسوسة في العبادات منذ مدة . وقد تعودت دائما على أن أحلف في الوضوء وفي النية للوض
- جعل النبي صلى الله عليه وسلم يومًا للنساء يعظهن فيه, فهل ورد في الأحاديث أي يوم هو؟
- مشروع مكون من أربعة أشخاص. يقوم الشخص الأول بوضع الآراء أو القرارات التي يعمل بها المشروع، ويقوم الث