يناقش المقال أهمية الشفافية والمساءلة في الأنظمة، مع التركيز على دور الأفراد والأنظمة في تحقيق التغيير. يسلط هشام الضوء على دور المحطِّمين الذين يتحدون الأنظمة القائمة ويكشفون الحقائق، معتبرًا إياهم محفزين للثورة. ومع ذلك، يؤكد عبد المعين على ضرورة نهج شامل يشمل إصلاح السياسات والهياكل، بالإضافة إلى تطوير الثقافة من خلال التعليم والتدريب. من ناحية أخرى، يرى ذاكر أن التركيز على الداخل لا يكفي، مشددًا على أهمية دور القادة والمشرعين والمجتمع المدني في الضغط على السلطات لإقرار سياسات شفافة. يتفق هشام مع ضرورة إصلاح الأنظمة بشكل جذري، مؤكدًا أن التحديث الجذري للسياسات والهياكل هو المفتاح لتحقيق الشفافية والمساءلة. في النهاية، يتفق المشاركون على أن تحقيق الشفافية والمساءلة يتطلب نهجًا شاملاً يجمع بين قوى التغيير الفردية وإصلاح الأنظمة وتعزيز دور المجتمع ككل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ازْمَرْ- ما الذي يمكن قراءته من سور القرآن الكريم ليلة ويوم الجمعة على ضوء سنة رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم
- هل يحق لنا البحث في القضاء والقدر؟
- منذ سنوات كنت أقلد شخصًا يجيز الجمع عند الانتقال بين عمان وجرش -مدينتان في الأردن، لا تصل المسافة بي
- السلام عليكم سؤالي هو عن الدورة الشهرية فان الدورة الشهرية كانت تستمر معي لمدة ستة أيام متواصلة ثم ي
- حدث خلاف بيني وبين زوجي لطلبي الكهربائي لتركيب مروحة، فقال: علي الطلاق ليست شغالةـ فإذا اشتغلت، فهل