في النقاش الذي بدأه عتمان الهواري، تم طرح تساؤلات جوهرية حول قدرة الإنسان على التأكد من أي شيء، خاصة فيما يتعلق بمصداقية التاريخ. رزان القروي قدمت نظرية فلسفية مستندة إلى فلسفة سوزير، التي تشير إلى أن الشك يمكن أن يتسرب حتى إلى المبادئ الأكثر وضوحًا، مما يعزز ضرورة تطبيق معايير نقدية وعلمية صارمة عند التعامل مع المعلومات التاريخية. مها الجبلي أكدت على الرغبة البشرية في البحث عن الحقيقة، بينما أشار الكتاني البلغيتي إلى أن الاعتماد على الأدلة والتحليل النقدي لا يضمن الوصول إلى الحقيقة المطلقة، مما يخلق دائرة مفرغة من الشك. هبة التازي ردت على هذا التشاؤم بتأكيدها على أهمية الاستمرار في البحث والتساؤل واستخدام المنطق والتحليل النقدي. خلص النقاش إلى أن الوصول إلى حقيقة مطلقة صعب، ولكن الاستمرار في البحث والتساؤل باستخدام المنطق والتحليل النقدي يبقى ضروريًا.
إقرأ أيضا:القبائل العربية في المغرب- إذا كنت مريضا فترة أسبوع، وفاتتني تلك الصلوات كيف أؤديها؟ جزاكم الله خيرا.
- لقد أفتيتم جزاكم الله خيرا بأن حق الملكية الفكرية حق مكفول في الإسلام إلا أنه أحيانا يسلك الناس ما ل
- أنا متزوجة من عشرة سنين والحمد الله وأنا إنسانة قنوعة جداً. ومغتربة من أجل أن نكون مستقبلنا ومستقبل
- أرجو توضيح حقيقه المسيح الدجال هل هو شخص أم هو عبارة عن الدنيا بما فيها من فتن, حيث يأتي ويعرض فتنته
- أريد شراء سيارة من شركة سيارات عن طريق بنك لا يمتلك السيارة، ولكن البنك و السيارة كلهم ملك للشركة. ف