مع تقدّم النساء نحو مرحلة ما بعد الستين عامًا، يتطلب الأمر اهتمامًا خاصًا بصحة أمعائهن نظرًا للتغيرات المحتملة التي تحدث لجهاز الهضم لديهم. إحدى أهم تلك التحديات تتمثل في صحة القولون، حيث تزداد احتمالية الإصابة بحالات هضمية مختلفة مثل متلازمة القولون العصبي والإمساك وهشاشة العظام. لكن الدراسات الحديثة أكدت وجود عامل آخر مؤثر وهو تغييرات بنية ودور البكتيريا المعوية (الفلورا البكتيرية) المرتبطة بعملية الهضم والصحة العامة للجسم.
تبدأ هذه البكتيريا في الانخفاض التدريجي منذ حوالي الأربعين عامًا، مما يستوجب التركيز على الحفاظ على كفاءتها ووظائف قولون سليمة خلال فترة الخمسين وما بعدها. وللحفاظ على صحة الأمعاء، يعد اتباع نظام غذائي غني بالألياف الغذائية ضروريًا، بما يشمل تناول كميات كبيرة من الفواكه والخضروات الطازجة. إضافة لذلك، يساهم شرب المياه بكميات وفيرة وممارسة الرياضة المعتدلة في دعم وظيفة القولون وتعزيز توازن الحموضة بالجسم. أخيرًا، ينصح باستشارة الطبيب فور ظهور أي أعراض غير اعتيادية كال
إقرأ أيضا:رمضان كريم- طرحت على نفسي سؤالا وهو : ما الحكمة من اختيار الله عز وجل أوقات الصلاة الحالية في هذا التوقيت بالذات
- لقد استفرغت عن غير عمد أثناء الوضوء لصلاة الفجر، وأنا الآن أشعر بجوع وعطش شديد جدا، مع العلم أني لم
- أنا شديد الشهوة لدرجة أنني أستمني بيدي، تارة باليد اليمنى وتارة باليسرى، وأنظفها بالماء والصابون جيد
- كيف يعوض المصلي صلاة العشاء التي لم يصلها لمدة يومين وذلك لظروف معينة؟ وهل يصلي الشفع والوتر أم لا؟
- أعاني من وسواس متقلب ومتنوع، فتارة يأتيني في الصلاة، وتارة في الوضوء، وفي أمور كثيرة، لكن الوسواس ال