حديث “إنّما بُعثت لأتمم مكارم الأخلاق” هو حديث صحيح ورد في عدة كتب حديثية بصيغ مختلفة، منها “صالح الأخلاق”. وقد روى هذا الحديث الإمام البخاري في كتابه “الأدب المفرد”، حيث نقله عن أبي هريرة رضي الله عنه. وقد حكم العديد من أهل العلم بصحته، مثل الحاكم الذي قال إنه صحيح على شرط مسلم، ووافقه الذهبي. كما أكد ابن عبد البر على صحته من وجوه صحاح عن أبي هريرة وغيره. وقد ورد الحديث في عدة كتب حديثية أخرى مثل “المستدرك على الصحيحين” للحاكم، و”مسند الإمام أحمد”، و”السنن الكبرى” للبيهقي، و”مصنّف ابن أبي شيبة”. هذه الروايات المتعددة تؤكد صحة الحديث وتثبت أنه من الأحاديث الصحيحة التي نقلها أهل الحديث بأسانيدهم المتصلة.
إقرأ أيضا:كتاب علم الفلك: دليل للتَّعلم الذَّاتيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يمكنني أن أكلّم الله عندما أشعر بالهَمِّ، أو التعب، أو أتكلّم عن يومي ليس بغرض الدعاء فقط، بل لأن
- هل هناك دعاء خاص للغيبة أو النميمة... حيث إن الكثير يبعث لي على البريد الإلكتروني.. بدعاء يسمى دعاء
- صلى بنا الإمام خمسا ولم يتنبه أحد إلا بعد السلام بفترة، فما العمل؟ وهل الصلاة صحيحة؟ وشكرا.
- كمهندس معماري أعمل في شركة الآن لديها مشروع ذا مساحة كبيرة جداً (مدينة مصغرة في ضواحي العاصمة) تحتوي
- لديّ سلس المذي بشكل متقطع، وعندما أتوضأ لصلاة الصبح أكون واثقًا أن المذي سيخرج، فهل أتوضأ، وأصلي، أم