في نقاش “صحة للجميع”، يشير صاحب المنشور ياسر الهلالي إلى جدلية الفعالية بين حملات الصحة العامة والشعارات الرنانة مقابل الواقع المعقد للنظام الصحي. يؤكد العديد من المشاركين، مثل لطيفة الصقلي وأحمد البوعزاوي، أن هذه الحملات رغم جاذبيتها قد تكون غير فعالة لأنها تركز فقط على الشعارات دون معالجة الجذور العميقة للمشاكل الصحية. ويعتبرون أن تحديث الأنظمة بشكل جوهري والتغيير الجذري في السياسات الصحية هما الطريق نحو تحقيق هدف “صحة للجميع”. بالإضافة إلى ذلك، يدعو ناظم الزناتي إلى تغيير شامل في التفكير والتركيز على مصلحة الجميع وليس طبقة محددة. وبالتالي، فإن هذا النقاش يكشف عن حاجة ماسة للتغلب على النظام الحالي الذي يسعى لتحقيق مكاسب شخصية وتحويل تركيزنا نحو نظام صحي أكثر عدلا وإنصافا.
إقرأ أيضا:كتاب استكشاف الهيدروكربون وإنتاجهمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في موضوع يحيرني كثيرا لا أعلم إذا كان عن خطأ ارتكبته أو هذا حظي ألا وهو :أني كل ما أحاول جمع مبلغ من
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: أم، وزوجة، وثلاث بنات، وثلاث أخوات شقيقات، وعم شقيق، واب
- قرأت كتاب الإمام ابن القيم، ولكن هل عقوبات المعاصي التي ذكرها الإمام ابن القيم في كتاب الداء والد
- كنت في صغري ما بين الثانية عشرة والتاسعة عشرة سنة شاذاً لوطيا يفعل بي وعندها هداني الله عز وجل وله ا
- سؤالي عن سبب تمني الشهيد العودة للدنيا حتى يقتل مرة أخرى. هل هو بسبب أنه يتمنى ضعف منزلته أضعافا أخر