في نقاش “صحة للجميع”، يشير صاحب المنشور ياسر الهلالي إلى جدلية الفعالية بين حملات الصحة العامة والشعارات الرنانة مقابل الواقع المعقد للنظام الصحي. يؤكد العديد من المشاركين، مثل لطيفة الصقلي وأحمد البوعزاوي، أن هذه الحملات رغم جاذبيتها قد تكون غير فعالة لأنها تركز فقط على الشعارات دون معالجة الجذور العميقة للمشاكل الصحية. ويعتبرون أن تحديث الأنظمة بشكل جوهري والتغيير الجذري في السياسات الصحية هما الطريق نحو تحقيق هدف “صحة للجميع”. بالإضافة إلى ذلك، يدعو ناظم الزناتي إلى تغيير شامل في التفكير والتركيز على مصلحة الجميع وليس طبقة محددة. وبالتالي، فإن هذا النقاش يكشف عن حاجة ماسة للتغلب على النظام الحالي الذي يسعى لتحقيق مكاسب شخصية وتحويل تركيزنا نحو نظام صحي أكثر عدلا وإنصافا.
إقرأ أيضا:ابن النفيس مكتشف الدورة الدموية الكبرىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يقول ابن القيم أن كل عائن حاسد وليس كل حاسد عائنا، ولكن قد يعين الشخص بدون حسد أي بمجرد الإعجاب والا
- ما أثر الوازع الديني على الشباب؟
- ما معنى ذو الكفل؟
- ما حكم تأمين السفر -الإجباري- للحصول على التأشيرة للذهاب إلى أوروبا، أو بلد آخر، لزيارة العائلة، وال
- إذا تبقي طعام من مال حرام، وسيرمى في القمامة، رغم أنه صالح للأكل. هل يجوز الأكل منه؟