صلاة الرغائب، التي تُؤدى غالباً في أول جمعة من شهر رجب، ليست جزءاً من السنة النبوية الشريفة. ظهرت هذه الصلاة لأول مرة في بيت المقدس بعد حوالي ثمانين عاماً من هجرة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. وعلى الرغم من عدم وجود دليل تاريخي يشير إلى أدائها خلال حياة النبي صلى الله عليه وسلم أو صحابته رضوان الله عليهم، فقد انتشرت هذه الممارسة لاحقاً. العديد من العلماء المعتبرين، مثل الشيخ النووي وابن عابدين وابن الحاج المالكي، اعتبروا صلاة الرغائب بدعة ضلالة وجهالة. حتى الإمام ابن تيمية رحمه الله أكد أن هذه الصلاة لم يصلها رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أحد من الصحابة، مما يعني أنه ليس لها أساس في التشريع الإسلامي. لذلك، يجب التأكيد على أهمية اتباع السنن الثابتة والنبيجة فقط، وعدم الانجرار خلف أي ممارسات جديدة قد تؤدي إلى الضلال وتغيير الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المضَمّة- أكانوميتاما
- الموضوع : بيع وشراء أسكن في مدينة جدة، كثيرا ما أقابل في السوق أشخاصا يحملون جهاز هاتف جوال ويعرضون
- أنا تاجر و أحيانا يأتيني الزبون بورقة ألف دينار و ليس عندي الصرف اللازم لأرد له الباقي فأذهب عند تاج
- باختصار شديد أنا فتاة قوية ولا أهتم لأحد، المهم أنني بدأت بتعلم حركات مميتة وقاتلة وأخذت أفكر لو قتل
- السؤال : أقطن في منزل ليس فيه تدفئة ومليء بالرطوبة، وعندما أجامع زوجتي أخشى إن أنا اغتسلت بالماء أن