وفقًا للنص المقدم، فإن صلاة النساء جماعة في الكليات النسائية هي مسألة جائزة شرعًا ومستحبة لهن، حيث يمكنهن الحصول على ثواب الجماعة. ومع ذلك، فإن أجر السبع وعشرين درجة المذكور في الحديث النبوي خاص بالرجال، فهم المطالبون وجوبًا بصلاة الجماعة. يدعم هذا الرأي حديث أم ورقة الذي أذن له النبي صلى الله عليه وسلم أن تؤم أهل دارها في الصلاة، بالإضافة إلى وقوع صلاة المرأة بالنساء من أمهات المؤمنين مثل عائشة وأم سلمة. لذلك، يمكن للنساء في الكليات النسائية أن يصلين جماعة، ويحصلن على ثواب الجماعة، مع العلم بأن أجر السبع وعشرين درجة خاص بالرجال. هذا يعني أن صلاة النساء جماعة في الكليات النسائية هي خيار مستحب لهن، ولكن أجرها لا يماثل أجر الرجال في صلاة الجماعة.
إقرأ أيضا:قبائل دكالة العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي عن الطلاق: في مناقشة مستفيضة مع زوجتي مع الأعصاب (قالت لي : قد ارتكبت خطأ في الزواج منك، وفاتن
- أنا متزوجة، وعندي طفلان، زوجي لا يشتغل منذ سبع سنوات، أسكن بفرنسا، نسكن في بيت اشتريناه عن طريق البن
- زوجي طلقني بأن أرسل لي رسالة عن طريق الجوال: «أنت طالق، طالق، طالق» فهل تعد طلقة رجعية أم ثلاث طلقات
- أنا ابنة وحيدة لوالدي ووالدتي وليس لي أي إخوة ـ إناث، أو ذكور ـ ولم أتزوج..والدي بالمعاش، ووالدتي رب
- لا شك أن الاحتفال بعيد الميلاد، وعيد الزواج، من الأمور البدعية التي لا أصل لها، لكنني أتساءل مع انتش