في النقاش حول تأثير الصمت الإعلامي على ضحايا الظلم، يتفق معظم المشاركين على أن غياب التغطية الإعلامية الدولية عن معاناة الشعوب يؤدي إلى تهميش وإقصاء هذه الشعوب، مما يمنح الدول المتنفذة ميزة غير عادلة. زينة بن زينب ترى أن هذا التجاهل ليس مجرد غياب للمعلومات بل هو نوع من التواطؤ الذي يسمح باستمرار الظلم. عبيدة الهلالي يدعو إلى نهج أكثر حيادية وشمولاً في التغطية الإعلامية لمنع استمرار معاناة الشعوب المستضعفة. أديب العياشي يذهب أبعد من ذلك، مؤكداً أن الحياد والشمولية وحدها لا تكفي، ويدعو لإعادة هيكلة أُسلوب عمل الإعلام بشكل كامل. وسيلة الفاسي تنضم إلى هذا الرأي، مشيرة إلى أن الديمقراطية الحقيقية تبدأ بإصلاح النظام السياسي الذي يشكل منه الإعلام. عبد الودود بن عزوز يطرح وجهة نظر واقعية بأن التغيير الحقيقي يحتاج إلى وقت وصبر، ويرى أن البدء بالإصلاحات الجزئية داخل الإعلام يمكن أن يشكل بداية لتحقيق هدفنا النهائي وهو نظام إعلامي أكثر عدلاً وشفافية. توفيقة بن داوود يدعو إلى المطالبة بمنظومة إعلامية أكثر عدلاً، مشدداً على أهمية النقاش الجاد حول هذا الموضوع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطّرْز- ما حكم المرأة التي لا تنفق على أبنائها، وتعطي النقود لأخيها الذي اتضح أنه يشتري بها خمرًا؟
- أنا شاب أعزب قد زنيت في رمضان مرتين في أيام مختلفة, فما الكفارة التي تجب علي؟ علما بأنني والحمد لله
- عمت بلوى المادة اللامعة ذهبية اللون التي يزين بها المصاحف وكتب العلم، والكثير من الملابس والأشياء ال
- أرجو من فضيلتكم بيان حكم الاستلقاء على الظهر في المسجد ووضع إحدى الرجلين على الأخرى ( عند الأحناف فق
- أنا شاب عمري 19 عامًا، وأريد أن أتزوج لحاجتي إلى الزواج مع ما ينتشر هذه الأيام من الشبهات والفتن، وا