صوت المرأة ليس عورة، كما يتضح من النص، حيث كانت النساء يتحدثن مع النبي صلى الله عليه وسلم ويسألنه عن أمور الدين دون أن ينكر ذلك أحد من أئمة الإسلام. هذا يشير إلى أن صوت المرأة في حد ذاته ليس محرماً أو عورة. ومع ذلك، يجب على المرأة أن تتجنب التكسر في الكلام أو الخضوع في القول، كما جاء في قوله تعالى: “يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا” (الأحزاب). هذا التوجيه يهدف إلى منع الفتنة التي قد تنشأ من الخضوع في القول، مما قد يغري الرجال ويسبب الفتنة.
إقرأ أيضا:جابر بن حيان بن عبد الله الأزديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في البداية.. أسأل الله أن يجزيكم عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء وأن يعينكم ويوفقكم لما فيه الخير لل
- هل يجوز لي حمل جنسية دولة ليست دولتي، وأخذ حقوق كاملة مثل المواطنين الأصليين مع أني لست من الدولة أص
- ثامر شايم
- هل شخصية جحا حقيقة وهل هو من التابعين؟ وهل يجوز قول النكت عنه وما شابه؟فقد لقيت في أحد المواقع ما نص
- هل تجوز الزكاة على ابن كبير عاجز عن العمل لإعاقته, وابن بنت فقير, وأخت متزوجة لكن زوجها فقير معدم, و