يحدد النص ضوابط الكلام مع المرأة الأجنبية بناءً على الشروط الشرعية، حيث يجب أن يكون الكلام مختصراً ومباشراً، دون ريبة أو ميوعة. يجب أن يكون هناك حاجة للكلام، مثل الاستفتاء أو البيع والشراء أو السؤال عن صاحب البيت. هذه الأمور ليست حصراً، بل هي أمثلة، ويجب الالتزام بالشروط الشرعية في جميع الحالات التي تدعو إليها الحاجة، مثل الدعوة إلى الإسلام أو الفتوى. يجب أن يكون الكلام جزلاً وفصلاً، دون تخضيع بالقول الذي قد يطمع من في قلبه مرض. المرأة مأمورة بخفض الكلام عند مخاطبة الأجانب أو المحرمات عليها بالمصاهرة. في النهاية، يجب التأكد من عدم تلذذ أي من الطرفين بحوار الآخر، وأن يكون الكلام آمناً من الفتنة.
إقرأ أيضا:آق شمس الدين (أول من وصف الميكروب والسرطان)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- العربي المناسب للمقال: غالفستون (توضيح)
- أمي توفيت ولها ابن وابنة فقط كيف يتم تقسيم الإرث بينهم؟
- هل نسيان المسح على الشعر يوجب إعادة الوضوء؟ وما هي شروط صحة الوضوء والفرق بينها وبين أركان الوضوء؟.
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، أما بعد، فسؤالي متعلق بزكاة المال والذهب.
- Heinrich Müller (footballer)