يتضمن تعليم الأطفال آداب لبس الثوب عدة جوانب مهمة مستمدة من النصوص الشرعية. أولاً، يجب تعليمهم أهمية التزين بأحسن الثياب في الأوقات المناسبة، مثل عند أداء الصلاة، يوم الجمعة، وعند استقبال الضيوف. هذا يساعدهم على فهم أن اللباس ليس مجرد مظهر خارجي، بل هو جزء من العبادة والتواصل الاجتماعي. ثانياً، يجب توعيتهم بالملابس المنهي عنها، مثل لبس الذهب والحرير للذكور، واللباس الذي يصف العورة أو يكشفها، والتشبه بالنساء أو الكفار. هذا يساعدهم على تجنب الملابس التي قد تكون ضارة أو غير لائقة. ثالثاً، يجب تعليمهم آداب اللباس مثل التوسط والاعتدال في الزينة، والمحافظة على النظافة، وتقديم الجهة اليمنى عند لبس الثوب واليسرى عند نزعها. هذه الآداب تساعدهم على تطوير عادات صحيحة ومظهر لائق. وأخيراً، يجب حثهم على الاهتمام بنظافة شعر الرأس واللحية وترجيلها وتطييبها إن أمكن. هذا يساعدهم على الحفاظ على مظهر نظيف ومرتب.
إقرأ أيضا:القبائل العربية في المغرب- لقد قمت بعمل مشين بالأخلاق, وأعلم أن الله غاضب مني, فقد غلبتني نفسي بمساعدة الشيطان لها وقمت بكشف جم
- (اخضبن غمسا, واخفضن ولا تنهكن) حديث رواه الحاكم والطبراني وأورده الهيثمي في مجمعه.., هل هذا الحديث ص
- قمت بفتح ترخيص تجاري لعامل لدي على أن آخذ منه مبلغا معينا كل سنة وهو يقوم بجميع التكاليف من دفع الرس
- هـل صـحـيح أن أول سـورة الـنور تم نسخها بالـزاني والـزانيـة عوضـا بـالشيخ والشيخـة ؟
- أعلم أن الله يغفر الذنوب جميعًا، وأن الشرك الذي هو أعظم الذنوب يمكن التوبة منه، هل آكل الربا له توبة