في الإسلام، يُعتبر تقسيم الميراث عملية دقيقة تعتمد بشكل أساسي على نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة. وفقًا للنص الذي ذكرته، فإن طريقة الحساب تتضمن عدة خطوات محددة. أولاً، يتم تحديد الفئة التي ينتمي إليها الشخص المتوفى (ذكر أم أنثى)، ثم يحدد نوع العلاقة بينه وبين الورثة (زوج/زوجة، أبناء/بنات، إخوة/أخوات). بعد ذلك، يتم توزيع الثروة حسب نسب معينة مذكورة في القرآن الكريم.
على سبيل المثال، إذا كان المتوفي رجلاً وزوجته هي الوحيدة من الورثة، ستكون لها نصف التركة كاملة. أما لو كانت هناك بنات فقط كوارث، فسيتقاسمون جميعهم الثلثين بالتساوي. وفي حالة وجود زوج وأبناء ذكور وإناث، يحصل الزوج على ربع التركة والباقي يقسم بين الأبناء الذكور والإناث بنسبة ثمانية أجزاء للذكر وواحدة للإناث لكل جزء. هذه الطريقة تأخذ بعين الاعتبار حقوق كل وارث وتضمن عدالة التوزيع بما يتماشى مع التعاليم الإسلامية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصّردي- أنا طالب في مرحلة الماجستير وخارج الوطن حاليا وأمارس عملي هناك، وفي أواخر العشرينات من العمر ويغلب ع
- 1-هل صح عندكم حديث: إذا لم تبكوا فتباكوا.2-أم أنه ضعيف 3-إذا صح هل يتصنع المسلم البكاء؟ متى يفعل ذلك
- ما هو حكم المرأة الحانقة على زوجها في منزل أهلها؟ وهل عليها حقوق لزوجها وهي في بيت أهلها، وقد مر علي
- أنا متزوج منذ سبعة شهور، وزوجتي مريضة نفسيا على حد قولها، منذ أن تزوجت بها، وتقول إن فيها مرضا روحان
- أريد أن أسألكم سؤالا مهما: زوجي يريد من شخص مبلغا من المال وأعطاه مدة سنة ونصف لدفع هذا المبلغ، ولكن