طلاق الحامل هو حكم شرعي سني، مستند إلى سنة النبي صلى الله عليه وسلم. هذا الحكم متفق عليه بين المذاهب الفقهية الأربعة، حيث يجوز للرجل أن يطلق زوجته وهي حامل. وقد روى مسلم في صحيحه قصة طلاق ابن عمر لامرأته، حيث أمر النبي صلى الله عليه وسلم بمراجعتها ثم إطلاقها طاهراً أو حاملاً. هذا الحكم ليس مخالفاً للسنة كما يعتقد البعض، بل هو طلاق سنّي، كما ذكر ابن القيم في تهذيب السنن.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Pablo the Little Red Fox
- كنت أتصفح أحد مواقع الإفتاء فقرأت هذه العبارة: وأثناء رجوعي قال: إذا مسكت التلفون أنت طالق الثالثة ـ
- ما هي عقوبة هتك العرض بملامسة أعضاء الجسد شرعا؟ وهل ينبغي الزواج من الفتاة التي فعل بها ذلك؟ وهل لها
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجمعين ما حكم الدين في من يمارسون النفاق في ال
- هل يحق للمرأة أن تشترط على خاطبها عدم الزواج عليها، كشرط من شروط الزواج؟ وما الدليل؟ وإذا حدث وتزوج