يؤكد النص على أن طول الإنسان منذ عهد آدم عليه السلام كان مختلفًا عما هو عليه الآن. وفقًا للسنة النبوية الشريفة، خلق الله تعالى آدم عليه السلام بطول ستون ذراعًا. ومع مرور الزمن، بدأ الخلق في النقص تدريجيًا حتى استقر على الطول الحالي. هذا التدرج في النقص يشير إلى أن الإنسان كان طويل القامة في البداية، ثم أخذ بالتدرج في الطول حتى وصل إلى ما هو عليه الآن.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جزاكم الله خيرًا على جهودكم. وسؤالي: هل يجوز أن أدعو الله سبحانه وتعالى أن أكون الأكثر قربًا من النب
- أنا مقيم حاليا في شمال كندا لمدة شهر ـ تقريبا ـ توقيت صلاة العشاء هنا عند الساعة الحادية عشرة ـ حسب
- أنا كثيرًا ما أشعر بالإثارة، وعندما أذهب للمدرسة أشعر بالإثارة تجاه المدرسين، وعندما أعود للمنزل أجد
- أنا كنت أمارس السحر بالكفر، والشرك، والآن تبت، فما حكم الأموال المكتسبة عن طريق الكفر؟ علمًا أني محت
- عندي سؤال: قبل ذلك كنت عندما أصلي أقول في التحيات - بعد التحيات - : أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محم