في النقاش حول “عبودية العصر”، يُطرح السؤال عما إذا كنا حقًا أكثر حرية من الأجيال السابقة، مع الإشارة إلى أننا نعيش في قفص ذهبي من عبودية البنوك والوظائف والتريندات والشركات. سامي الدين الشرقي يرى أن هذه العبودية يمكن تجاوزها بالابتكار والتحرر من القوالب المجتمعية، مشيرًا إلى أن التريندات والشركات هي بيد الناس أنفسهم. ومع ذلك، يُشكك في إمكانية تجاوز نظام البنوك والشركات دون التكيف مع النظام الذي يحكم حياتنا. شافية البصري تضيف أن الابتكار والتحرر يمكن أن يخلق مساحات صغيرة للحرية، لكنها تؤكد أن المال والأسواق يسيطران على العالم، مما يجعل تجاوز النظام صعبًا. يتضح من الحوار أن هناك اختلافات في الرأي حول مدى الحرية التي نعيشها في العصر الحالي، حيث يرى البعض أن الابتكار والتحرر يمكن أن يتغلب على عبودية الأنظمة، بينما يعتقد آخرون أن النظام نفسه يهيمن على حياتنا ويجعل أي محاولة للخروج منه صعبة.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات جيولوجيا النفط- سؤالي باختصار: منذ سنوات (2001) معلقة، و من 2008 مطلقة نظري وليس بورقة، ثم ردني أيضا بشهادة شهود من
- أنا سورية مقيمة في أمريكا منذ 7 أعوام، يتيمة الأبوين، ومطلقة حديثًا، ولديّ فتاتان صغيرتان, وطليقي في
- إدوارد جيمس نيستور
- لدي ولد صغير يبول في فراشه أحيانا فأقوم بتغيير وجه الفراش بآخر نظيف ولكن الفراش لا أغسله، فاذا نام ع
- 1- في أحد الأيام كنت زعلان في نقاش مع العائلة فقررت الإحرام ومن ثم الذهاب لمكة وبالفعل أحرمت لكن الو