يُعرّف النص على عدد أيام السنة القمرية بفهم دورة الطبيعية للأشهر من خلال التقويم الهجري، الذي يعتمد على دورات اكتمال القمر بدلًا من مدار الأرض حول الشمس كما في التقويم الميلادي. يناقش النص كيف أن التقويم الميلادي العالمي، مع يوماً إضافياً كل أربع سنوات (العام الكبيس)، يستند إلى مدار الأرض حول الشمس ويحتوي على ستة عشر شهر بيضاء، بينما يعتمد التقويم الإسلامي على دورة القمر التي تؤدي إلى اثني عشر شهراً هجرياً بمتوسط 29 يوماً. وتُوضّح أن الفرص لوجود أشهر بيضاء في التقويم الميلادي تصل إلى خمسة عشر، مع فبراير كأول مثال واضح للأشهر البيضاء بسبب طولها المتغير بين 15 و30 يوماً.
إقرأ أيضا:كتاب التصريف لمن عجز عن التأليف للزهراوي (تحقيق فرع جراحه الفم والأسنان)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماهي حرب الفجار ؟
- ما حكم تدريس العقيدة الإسلامية وأبرز العقائد النصرانية لطلاب المسجد؟ ومنهم من هو بالصف الرابع والخام
- في جلسة مع أحد النصارى كان الجدال واسعا حول المقارنة بين ديننا ودينهم؛ وأثناء النقاش كانت تطرح علينا
- فى سورة البقرة 125 لماذا لم يقل الراكعين و السجدين.. وقال الركع السجد.
- أنا طالب دكتوراه من الأردن، أدرس في موسكو، أذهب من حين لآخر لمتابعة أمور الدكتوراه، الفترة غير محدود