في غزوة تبوك، التي تعد واحدة من أهم الغزوات الإسلامية، بلغ عدد المسلمين الذين شاركوا فيها حوالي ثلاثين ألف مقاتل وفقًا للمصادر التاريخية. هذا العدد الكبير يعكس التزام المجتمع الإسلامي الأول بتطبيق تعاليم الدين والوقوف خلف النبي محمد صلى الله عليه وسلم في مواجهة أي تهديد محتمل. رغم الظروف الصعبة مثل الحر الشديد والجوع والعطش، ظل المسلمون ثابتين ومتحدين تحت قيادة نبيهم. هذه الوحدة والتضحية كانت بمثابة رسالة واضحة عن قوة الإيمان وروح الجماعة بين أتباع الدين الجديد آنذاك. بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر عدد المقاتلين أيضًا مؤشرًا على النمو السريع للإسلام وانتشاره خلال تلك الفترة الزمنية القصيرة نسبيًا بعد الهجرة النبوية.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بعد أكثر من أربع سنوات من العمل في الخارج وبعد سنتين من استقراري في منزلي وفي بلدي. وجدت أدوات لجهاز
- علمت من موقعكم أن صلاة الجماعة تجوز في أي مكان، ولكني أصلي في المسجد ما عدا صلاة الفجر؛ فأحيانًا أصل
- ما حكم قول: أخاف من أبي. هل يعد شركا لأن الخوف يكون من الله وحده؟ وهل الدنو صفة من صفات الله؟
- أورال باتير
- جزاكم الله ألف خير على هذا الموقع الهادف. سؤالي: ما صحة أنه عازل للوضوء. من خلال الموضوع الذي