وفقاً للنص الديني الذي قدمته، هناك عدة علامات تشير إلى اقتراب الفرج بعد الشدة في الإسلام. أولى هذه العلامات هي “الرؤية الصالحة”، حيث يشير الحديث النبوي إلى أن رؤية رؤيا حسنة في لحظات الظلمة قد تكون إشارة إلى قرب الفرج. ثانياً، عندما يصل الضيق إلى ذروته ويبدأ بالتخفيف، فهذا أيضاً مؤشر قوي على اقتراب الفرج. بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر زيادة التعلق بالله أثناء الأوقات الصعبة وطلب المساعدة منه بصدق علامة مهمة أخرى.
كما أكدت الآيات القرآنية على أهمية الدعاء الفعال، حيث وعد الله بالإجابة لدعوة المضطر. كذلك، يعد الصبر والثبات أمام المصاعب دون شكوى أو جزع من أكبر الأدلة على قرب الفرج. علاوة على ذلك، تعتبر التوبة والاستقامة من المعاصي عوامل حاسمة لإزالة البلاء واستعادة السلام الداخلي. أخيرا وليس آخرا، أي تغيرات ملموسة نحو الأفضل – بغض النظر عن حجمها – تعد دليلاً واضحاً على أن الفرج قادم. كل هذه العلامات مستمدة مباشرة من التعاليم الإسلامية وتقدم الراحة للأفراد الذين يمرون بأوقات عصيبة.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الرابع)- أحوالي المالية ليست على ما يرام ودخلي من العمل تلتهمه متطلبات المعيشة وكثيراً لا يكفي وأنا أمتلك مال
- عندي سؤال: وهو أن أحد أقاربي قال لي إنه كان يفعل معصية ويريد أن يسأل عن حكمها وماذا تسمى في الشرع؟ و
- أنا طالب جامعي أدخن ولا أصلي وكرهت الدنيا وأتمنى الموت، أرجوكم أريد حلا ....
- أعيش في أوروبا، أنا وزوجتي، وأبنائي ـ والحمد لله ـ لدي بعض المال، الذي أنوي أن أستثمره، على أن يكون
- أنا أسأل نيابة عن شخص يمتلك فندقا، ويأتيه أناس غير مسلمين، بعضهم غير متزوجين، ويطلبون غرفة واحدة، أك