عقوبة ترك الجمعة بين الأحاديث والوعيد تتجلى في النص من خلال التأكيد على أن ترك صلاة الجمعة بلا عذر يُعتبر من كبائر الذنوب، وفقًا للأحاديث النبوية. يُحذر النص من أن من يتخلف عن ثلاث جمعات تهاونًا بها، يُطبع الله على قلبه، مما يعني أن الله يغشى قلبه ويمنعه من ألطافه. هذه العقوبة القلبية تُعتبر أشد من العقوبات الجسدية مثل السجن أو الجلد. يُشير النص أيضًا إلى أن ولي الأمر يجب أن يعاقب المتخلفين عن صلاة الجمعة بلا عذر بما يردعهم عن جريمتهم. يُشدد النص على أهمية تقوى الله والحفاظ على فرائضه، حيث إن ترك فريضة من فرائض الله يعرض المرء لعقاب الله. يُختم النص بالدعوة إلى المحافظة على ما أمر الله به ليفوز المرء بثوابه، مع التأكيد على أن الله يؤتي فضله لمن يشاء.
إقرأ أيضا:تاريخ وجدة وانكاد في دوحة الامجادمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا فضيلة الشيخ أثناء حرب التحرير في ليبيا وتحديدا أثناء تحرير طرابلس دخلت أنا وأخي لمعسكر إمداد الجي
- أخى الكريم: هناك امراة كبيرة فى السن توفيت ولكن لمرضها لم تتمكن من الصيام فى السنوات الأخيرة من عمره
- أعيش في بلد أجنبي، وأصدرت الدولة قانونًا سوف يسرى من أول 2017، للدخول في نظام تأمين، على كل الموظفين
- من العادة أني لا أستفيد من فوائد البنك، وأخرجها، ولكن منذ عام اضطررت للاستفادة منها بسبب تجهيز شقة،
- هل من الصواب أنك مثلا تنام 4 ساعات و تطلب من الله أن يكفيك إياها و أن تجتهد إلا قليلا و أن تطلب من ا