عقوق الوالدين، كما يوضح النص، يُعتبر خطأً كبيرًا ومحرمًا في الإسلام. الله تعالى نهى عن أي شكل من أشكال الإيذاء للوالدين، سواء كان بالقول أو الفعل، حيث قال في القرآن الكريم: “ولا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما واخفض لهما جناح الذل من الرحمة”. هذا التوجيه الإلهي يؤكد على أهمية احترام الوالدين وتقديرهما، ويحرم أي تصرف يمكن أن يسبب لهما أذى أو إزعاج. العقوق، الذي يتضمن القول السيء أو الفعل السيء تجاه الوالدين، يُعد مخالفة لأمر الله ونهيه، مما يجعله ذنبًا يستوجب التوبة. إذا ارتكب الولد هذا الخطأ، فعليه أن يتوب إلى الله ويطلب المسامحة من والديه حتى ينجو من العقوبة. النص يؤكد أيضًا أن بر الوالدين واجب حتى وإن كانا مقصرين في حق أسرتهما، فلا يمكن للمسلم أن يبرر عدم احترامه لوالديه بأي ذنب أو خطأ قد يرتكبه الوالدان.
إقرأ أيضا:كذبة مبلّقة ( كذبة مُصنعة )مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة عمري 22 سنة كنت أمارس العادة السرية منذ سنوات ولم أكن أدري أنها حرام، وعندما عرفت أنها حرام
- أعاني من مشكل مع أبي حول بيع عقار، فهو يريد بيعه بشدة بناء على تفكيره بأنه سيقع خلاف بيننا يعني الأو
- ميتيارو (دائرة انتخابية)
- حدث منذ عدة سنوات أني كنت أغير محطات التلفاز فكنت أعيب على ما فيه وبينما كنت أغير القنوات بسرعة مررت
- جزاكم الله خيرا على هذا الموقع المتميز. أنا فتاة ألبس الحجاب الشرعي بفضل الله، ولكني أعشق النقاب، ول