تشرح هذه المقالة بوضوح الأعراض الجسدية والنفسية التي غالباً ما ترافق المراحل النهائية من الحياة. في بداية هذه المرحلة، قد يلاحظ أفراد الأسرة تغيرات جسدية مثل فقدان الشهية، الانخفاض الكبير في الوزن، وصعوبة التركيز. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يتغير نمط نوم الشخص المصاب، حيث يقضي المزيد من الوقت مستيقظًا ولكنه في حالة خمول شديدة. وقد تواجه بعض الحالات أيضًا مشاكل في الحركة والإمساك بسبب ضعف العضلات وضعف التناسق العام.
من الناحية النفسية، قد يكون هناك تغييرات ملحوظة في السلوك والوعي لدى الشخص المحتضر. قد يبدو الغاضبًا وغير مشارك اجتماعيًا، وهو ما يرجع جزئيًا إلى التغيرات الكيميائية للدماغ الناتجة عن المرض. هذا التحول في السلوك الطبيعي يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالحزن أو الاكتئاب بين أقربائه. ومع مرور الوقت، تصبح الأعراض أكثر تطرفًا، بما في ذلك الزيادة المستمرة في الخمول والحاجة الدائمة للنوم، وفقدان الاهتمام بالأكل والشرب، واحمرار الوجه والأصابع بسبب اتساع الأوعية الدموية.
إقرأ أيضا:أصل تسمية أسفيبالإضافة إلى ذلك، هناك ظاهرة معروفة باسم “برق الموت” الذي ينتج عنه ح
- ماحكم اعتزال الوالدين اللذين عندهما معاص ظاهرة؟ وإذا كان اعتزالهم محرما، فما تأويل اعتزال إبراهيم لأ
- قرأت للتَّوِّ مقولة تقول: «توقع أيَّ شيء من أيِّ أحد، فالشيطان كان ملاكا في وقت ما». فورد في ذهني سؤ
- هل يجوز للمرأة الحاجة أن تطوف طواف الوداع قبل يومين أو ثلاثة أيام من عودتها للوطن خوفا من أن تأتيها
- إذا كان الأرحام يأتون لزيارتنا، فهل بذلك تحصل صلة الرحم، أم يجب أن يكون ذلك من جانبنا، أو أن نكون أو
- تربيت بطريقة مدلّلة إلى حدّ ما، ولم أتعوّد على أسلوب الأمر والنّهي المشدّد والمكثّف، وإنما والديَّ ي