في قلب المناقشة التي تناولت دور علم النفس والتكنولوجيا في تحقيق تقدم إنساني شامل، اتفق المشاركون بشكل عام على أهمية كل من الفهم العميق للسلوك البشري وتطور التقنيات الحديثة. أكد أحمد ١٢ ١٩٢ وعبد البركة بن عبد الله على ضرورة التركيز على دراسة النفس البشرية كأساس أساسي لتقدم الحضارة، مع الاعتراف أيضًا بأهمية التكنولوجيا لرفاهية الإنسان. ومع ذلك، أثيرت مخاوف بشأن احتمال إعطاء أولوية زائدة لفهم الذات البشرية على حساب التقدم التكنولوجي، وهو ما ناقشته بديعة الكيلاني.
ردًا على تلك المخاوف، قدم فريد الدين بن عيسى وجهة نظر مفادها أنه يمكن لكلا المسارين – علم النفس والتكنولوجيا – أن يدعمان بعضهما البعض. واستخدم مثال استخدام الذكاء الاصطناعي الذي يتطلب فهماً دقيقاً لسلوك الإنسان. وأضافت الدكتورة ليلى القاسمي وجهات نظرها بأن هناك حاجة ماسة إلى التعاون والتواصل بين هاتين المجالين لاستحداث ابتكارات جديدة. وفي نهاية المطاف، شدد جميع المتحدثون على أن الجمع بين معرفة النفس البشرية والتقنية ليس مجرد توازن، ولكنه شرط أساسي لأي تقنية مبتكرة فعالة حقاً. وب
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : البَنْج- أنا شاب 33 من العمر وتزوجت من امرأة عمرها 17 عاما وقد مضى على زواجنا عام إلا بضعة أيام واكتشفت منذ ا
- أردت السؤال عن حكم وعواقب من يحلف على المصحف باطلا على أمر حدث من قبل، سواء كان طاهرا أو غير طاهر، و
- أنا رجل مسلم عمري 36 سنة متزوج ولدي 3 أولاد ولأني مسافر إن شاء الله إلى دولة أجنبية (أوروبية) فقد اض
- وداعا أيتها السماء، اسم لرواية صدرت حديثا لكاتب حديث اسمه حامد عبد الصمد، ومرشحة لجائزة عالمية، وهذه
- زوجة تعمل في تفصيل الملابس، فقال لها زوجها: «إن اشتغلت على المكنة، تكوني طالق طلقة بائنة، بينونة لا