كان عمر بن الخطاب شخصية بارزة في المجتمع المكي قبل اعتناقه للإسلام، حيث برز كشخصية قوية ومؤثرة بين قبيلة قريش. عرف عنه شخصيته الحازمة والإرادية التي لا تنثني، بالإضافة إلى حكمته وشجاعته الواضحتين. وقد مارس مهنة التاجر الناجحة وسافر إلى مناطق مختلفة مثل الشام واليمن لتوسيع معرفته ومعرفته بحياة الناس. رغم ذلك، كانت علاقته بالإسلام سلبية للغاية؛ فقد رأى فيه تهديدًا لنفوذه وقوة سلطانه المحلية. ولكن تغير مساره بشكل جذري عندما دعا النبي محمد صلى الله عليه وسلم لله بأن يعزز الدين الجديد بوجود عمر بن الخطاب ضمن صفوفه. ومنذ لحظة دخوله الإسلام، بدأ دور جديد تمامًا لعمر، والذي سرعان ما أصبح قائدًا محوريًا للدولة الإسلامية الجديدة، يساهم بشكل كبير في توسيع حدودها ووحدتها تحت راية واحدة.
إقرأ أيضا:أصل حرف “x” المستخدم في الرياضيات للدلالة على المجهول هي الكلمة العربية “شيء”مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد جامعت زوجتي في نهار رمضان و لم أتم الصيام ـ أي أكلنا و شربنا في نفس الأيام التي حصل فيها الموضوع
- أفيدوني أفادكم الله يسأل سائل فيقول إنه وقع فى معصية الفطر في رمضان وذلك بالأكل عمدا في نهار رمضان و
- طلبوا مني في شغلي أن أقوم بعمل لفائدة شركة، ومن بين المنتجات التي توزعها وتعلّبها مشروب البيبسي، مع
- * نحن جماعة موظفين في إدارة نريد الشراء بالتقسيط تجهيزات منزلية عن طريق البنك حيث نسبة الفائدة 9بالم
- فضيلة الشيخ: ما الحكم في الآتي: ذات مرة صليت فريضة العصر، وفي سجودي ارتفعت بعض أصابع يدي عن الأرض، و