تناولت المناقشة موضوع “إعادة تشكيل التعليم العربي: دمج العلم بالأدب”، حيث سلطت الضوء على الحاجة الملحة لتطوير نظام تعليمي عربي شامل ومتنوع. دعا الملك بن طوبة إلى نهج متعدد الأوجه يشمل العلوم والمعارف الإنسانية والتدريب المهني، مما يساهم في زيادة فرص العمل. ومع ذلك، حذر ناجي الطاهري من خطر تجاهل الفنون والعلوم الإنسانية عند التركيز بشدة على التدريب المهني. واقترح هيثم الدين الزناتي تحقيق توازن بين القدرات النظرية والعملية، بهدف إعداد طلاب قادرين على تقديم رؤى جديدة ومبتكرة. اتفق جميع المشاركين على أن المفتاح يكمن في الجمع بين المعرفة العملية والنظرية، وهو ما سيساعد في تنمية جيل واعي وقادر على مواجهة تحديات المستقبل بثقة وتنوع فكري واسع. وبالتالي، فإن الهدف الأساسي لهذه المحادثة كان تطوير منهج تعليمي قوي يمزج بين الأدب والعلم، ويجهز الخريجين للمستقبل دون التنازل عن القيم الثقافية والفكرية الغنية للعالم العربي.
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة قبل مائة سنة!- ما حكم الشرع في كون الشخص يجد في أسماء أحد أقاربه أو والديه مثلا : عبد الأمير أو عبد الحسين أو عبد ا
- ما معنى الإحسان؟
- ما هو مقدار الزكاة لحقل من البرتقال بيع ب31 مليون دينار جزائري ( المذهب المالكي). جزاكم الله كل خير
- هل يجوز التطيب بالعطر والدخون عند الذهاب للعمل؟ علماً بأن مجال عملي المدرسة حيث لا أختلط بالرجال حيث
- أولا عندي ثلاثة أسئلة. الأول: بعد اغتسالي لم تنقطع الصفرة. فهل يجوز الأخذ بقول ابن عثيمين أنها ليست