يتمحور موضوع “إعادة تعريف التعاون في الأنظمة الجيوسياسية” حول أهمية إجراء تغييرات جذرية في البنية المؤسسية للأطر السياسية العالمية التقليدية. يشدد النقاش على حاجتنا الملحة لتحويل هذه الأنظمة من نموذج السيطرة والهيمنة إلى واحد قائم على التعاون والابتكار. يؤكد المتحدثون مثل نادية المهيري وربيع على أنه بدون تحديث شامل لهذه المؤسسات، فإن أي جهود للإبداع والتقدم التكنولوجي سوف تفشل. يقترح ربيع تركيزنا على إعادة تعريف مفهوم البناء، داعيًا للتحول نحو مبادئ جديدة مبنية على التعاون القائم على قيم مشتركة. بينما يدعو بهيبة بن مالك إلى التعامل الفعال وتوزيع السلطة بين جميع الأطراف المعنية باعتباره خطوة أولى مهمة نحو خلق نظام جديد يحترم قيم الكفاءة والأثر. وبالتالي، يشير هذا النقاش إلى ضرورة اتخاذ عدة خطوات أساسية بما فيها تحليل هيكل النظام الحالي، تقديم مفاهيم تعاون جديدة، تنفيذ إصلاحات تربوية، ضمان قيادة مرنة لرؤية طويلة المدى، وأخيرا مراقبة فعالية السياسات الجديدة بشكل دوري. كل ذلك يسعى لتحقيق هدف رئيس وهو بناء نظم جيوسياسية أكثر عدلا وفهمًا متباد
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حَوْلي- لي زميل في العمل، وكثير المزاح، ويتفوه بألفاظ قبيحة، وأحيانا يمد يده، وذلك كله في إطار المزاح، وهو م
- شركة تعمل في البترول تشتري الوقود جملة من شركة أخرى (عالمية) إذا دفعت قبل الوقت الذي تستلم فيه الوقو
- كانت المياه مقطوعة، وكنت أتوضأ للفروض فقط، دون المضمضة والاستنشاق والأذنين، وكنت أبدأ باليد إلى المر
- لي صديقة تبلغ من العمر 32 سنة أي بالغة تقدم لها رجل محترم فى الـ70 من عمره ويرتقي مركزا مرموقا بالسع
- تزوجت من رجل مقيم في الخارجِ، قبل الزواج اشترط على أبي أن أتمم دراستي وأشتغل وأن أظل في بيت والدي حت