في النقاش حول الديمقراطية وعدالتها، اتفق المشاركون على أن الديمقراطية ليست ضمانًا مطلقًا للعدالة. عبد المعين الجبلي رأى أن الديمقراطية أداة يمكن استخدامها بشكل إيجابي أو سلبي حسب قادة المجتمع. فكرى الهواري اعتبرها نظامًا مبنيًا على قيم الحرية والمساواة، لكنه اعترف بمخاطر التلاعب والاستغلال. ثريا بن غازي استعرضت التحريفات السياسية والفجوات الأخلاقية التي قد تشوه الديمقراطية، بينما أكدت إكرام السبتى على قوة الشعوب في تحقيق العدالة عبر الانتخابات والرقابة العامة. ثريا عادت لتؤكد أن النظر إلى الجانب المثالي للديمقراطية يعطي صورة مغلوطة وغير واقعية. فكرى الهواري أعاد التأكيد على أهمية الإصلاحات لضمان نزاهة ونوعية أعلى من العدالة في الديمقراطية، بينما دعا عبد البركة إلى التفاؤل والحافز للإصلاح بدلاً من التركيز على السلبيات. في النهاية، اتفق الجميع على أن الديمقراطية، رغم إمكانياتها الرائعة في خدمة العدالة، تحتاج إلى مراجعة وصيانة مستمرة لضمان عملها بشكل أكثر انصافاً.
إقرأ أيضا:كتاب الطب العربي: رؤية ابستمولوجية- كنت قد أرسلت إليكم ولكن تم إرسال رقم سؤال كلما استفسرت عنه قيل لي إنه غير موجود أرجو أن يتم إجابتي ه
- أرجوكم لا تحيلوني إلى فتاوى أخرى وأجيبوا سؤالي بالتحديد كنت أقصر المغرب إلى ركعتين جاهلا بحكم صلاة ا
- كينتوس فولوسيوس ساتورنينوس
- هل هناك فرق بين الخمر والعرق؟ وهل حكمهما واحد؟ وكيف التوبة؟.
- أنا طالب أدرس على نفقة المجتمع خارج بلدي، ولدينا منح شهرية ورسوم تعطى كل سنتين بخصوص الحاسوب، ورسوم