في النقاش حول فعالية القانون الدولي في حماية حقوق الشعوب، تم تسليط الضوء على أن القانون الدولي يمكن أن يكون أداة قوية لتعزيز الحماية للجميع، لكنه قد يُستخدم أيضًا كسلاح ثنائي لصالح الدول الأكثر قوة لتحقيق مصالحها الشخصية. وقد أشار عابدين الأنصاري إلى أن هذا القانون يمكن أن يصبح سيفًا ذا حدين، مما يتطلب رقابة قوية وتنفيذًا مستمرًا لتجنب سوء استخدام السلطة. من جهة أخرى، اتفق التطواني الدكالي مع هذا الرأي، مؤكدًا أن القانون الدولي يمكن أن يكون فعالًا إذا تم تطبيقه بنزاهة وعدل، لكنه معرض للإساءة إذا تم إدراج منظمة ذات سلطة أكبر في عملية صنع القرار العالمي. خلص النقاش إلى ضرورة وجود قوانين دولية أكثر قوة وكفاءة، مع مراقبة صارمة والتزام بقيم الإنسان الأساسية لمنع أي تفريط محتمل في هذا النظام. وبالتالي، يبقى توازن واستقرار المنظمة الدولية عاملًا حاسمًا للحفاظ على سلامة واحترام كل الأفراد تحت مظلة العالم الواحد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : هاك- والدى مسن ويمر بأزمات صحية فى بعض الأوقات، ومعاملته لزوجتي منذ زواجنا ليست على ما يرام، أنا لم أكلمه
- أنا مقيم في إحدى مدن السعودية، القصة تبدأ عندما ذهبت قبل ست سنوات للعمرة، أول مرة، وقصرت في نهايتها
- شيخنا رعاك الله: لا أعلم كيف أبدأ سؤالي لكم: فربنا تبارك وتعالى أمرنا بسؤال أهل الذكر إن جهلنا أمرٍا
- ما الفرق بين الشك في العقيدة لمريض الوسواس القهري، والشك المعني به في الحديث الشريف أن من شهد أن لا
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: - للميت ورثة من الرجال:(أب)- (أخ شقيق) العدد 2- عم (