يتناول المقال “أسرار القناع: هل التدخل الديمقراطي خدعة؟” نقاشًا حول الآثار المترتبة على التدخلات الدولية باسم الديمقراطية، حيث يسلط الضوء على الشكوك المتزايدة حول أخلاقية هذه التدخلات وتأثيراتها العملية. يتفق المشاركون في النقاش على أن مصطلح “التدخل الديمقراطي” غالبًا ما يُستخدم كوسيلة لتحقيق أجندات اقتصادية وسياسية مغايرة، مما يؤدي إلى زيادة الفوضى والصراع الداخلي بدلاً من تحقيق الاستقرار والرخاء. يُشدد علي العياشي على هذه النقطة، بينما يؤكد آخرون مثل سليمة بن عروس وحنين الحمامي وتيمور التواتي وأحلام بن عمار على أهمية السيادة الوطنية وحماية الدولة من التهديدات الخارجية. تُضيف زهرة بن زيد وآشرف بن توبة أن إعطاء الأولوية للحلول الذاتية والنضوج الوطني يمكن أن يبني نظام حكم فعال ومرن قادر على التعامل مع تحدياته الخاصة. في النهاية، يركز النقاش على ضرورة الحفاظ على السيادة الوطنية والإدارة الذاتية للسكان المحليين كأساس أساسي للإصلاح الديمقراطي والحصول على السلام المستقبلي.
إقرأ أيضا:كتاب دليلك إلى تحسين محركات البحث SEO- منذ ستة أشهر حصل خلاف كبير بيني وبين زوجي، وغادر المنزل، ولم يتصل بنا منذ ذلك الحين، يتكلم فقط مع اب
- أحيانا عندما أتذكر عذاب الله أتمنّى أنّني لم أُخلق وأقول في نفسي لو أنّ الأمانة التي عُرِضت على السّ
- 1-أتعرض كغيري من الناس إلى المضايقة عند وجودي بأحد الحرمين الشريفين بحيث يحضر أحد المصلين في أوقات ا
- هل بمجرد أن أضع لهاتفي نغمة يصدرها عند رنينه بها موسيقى، فيسمعها غيري فتعجبه فيضعها. هل بهذا آخذ ذنب
- نحن شركة تجارية -للأسف- كنا نتعامل مع بنك ربوي منذ عشر سنوات، وقد وقعنا عقد تسهيلات بنكية مع البنك ب