في قلب نقاش أجرته مجموعة من الباحثين الأكاديميين، برزت فكرة أساسية وهي دور العلم والتعليم في تشكيل الهوية الجامعية. يرى صاحب المنشور، بالإضافة إلى المشاركين الآخرين، أن النظام التعليمي يلعب دوراً أساسياً في بناء مستقبل مزدهر للأفراد والمجتمع بشكل عام. ومع ذلك، فإن الرأي حول كيفية تحقيق هذا الهدف كان مختلفاً قليلاً.
أمينة القفصي شددت على أهمية التراث الثقافي والتاريخي لكل جامعة في خلق شعور قوي بالانتماء لدى الطلاب، سواء على المستوى الوطني أو العالمي. ولكنها ذكرت أيضًا أن الاعتماد الكامل على الأساليب التقليدية قد يكون غير كافٍ. هنا يأتي أكرم بن منصور مع وجهة نظر مختلفة، داعياً إلى دمج المناهج الحديثة وأحدث الأبحاث لتلبية الاحتياجات المتغيرة لطلاب اليوم الذين سيواجهون عالمًا سريع التغير تقنيًا.
إقرأ أيضا:بخصوص محاولة البعض أدلجة حملة لا للفرنسة وافتعال صراع وهمي بين العرب والامازيغبالتالي، يناقش هذا النقاش الضرورة القصوى للتوفيق الدقيق بين الاستمرارية الحضارية والإبتكار الثوري في مجال التعليم لتحقيق نهضة معرفية تستوعب تحديات العصر الحالي وتستعد لها بنجاح.
- أعلم أن أطعمة الجنة خير من الدنيا ولكني لا أستطيع أن أتخيل ما لم أره فضلا عن أتمناه فهل أطعمة الدنيا
- العربي المقترح: "الغرفة الهادئة"
- هل يمكن القول بأن العشرة المبشرين بالجنة مصيرهم إلى الجنة؟
- يوجد في بلدي اللحم المشوي، يباع بدون وزن حسب العظام مثلا عظم الكتف -الورك- الكبد...الخ. هل يجوزشراؤه
- ما حكم التكبير الجماعي قبل صلاة العيد, حيث يجتمع بعض الناس في المسجد ويكبرون جماعة حتى يأتي الإمام؟