تناولت نقاشات منتدى “إصلاح التعليم” موضوعًا حاسمًا يتمثل بإمكانية تحديث النظام التعليمي السعودي الحالي. طرح صاحب المنشور، كريم الدين بن وازن، وجهة نظر تشير إلى أن فرصة الإصلاح ربما أصبحت غير ممكنة وأن أفضل حل هو الاستغناء عن النظام التقليدي لصالح نظام جديد يركز على تنمية المهارات الحديثة مثل التفكير النقدي والإبداع. ومع ذلك، قدم العديد من المشاركين آراء مختلفة ومتنوعة.
على سبيل المثال، اقترح مصطفى بوزرارة نهجاً وسطياً يؤكد فيه أنه رغم صعوبة الأمر إلا أن الإصلاح يمكن تحقيقه عبر تطوير الأساليب التدريسية الحالية مع المحافظة على الأصول الأكاديمية. أما بديعة بن صالح فقد دعت إلى ثورة شاملة تغطي جميع جوانب النظام التعليمي، محذرة من عدم فعالية التغييرات الجزئية. واتفق عبد العالي المرابط مع هذه الرؤية لكنه أكد أيضاً على أهمية كلٍّ من التغييرات التدريجية والثورات الروحية. ومن جانب آخر، سلطت نرجس بن سليمان الضوء على الواقع بأن النظام يحتاج حقاً للثورة وليست فقط للتعديلات السطحية نظراً للأزمات المستمرة التي يعاني منها القطاع منذ سنوات طويلة.
إقرأ أيضا:يجب اعتماد التقويم الهجري وإليك كيفية تحويل التاريخ الميلادي الى الهجريوفي حين رأت عالية الص
- أنا من هواة الأفلام والمسلسلات، وأصدقائي يعلمون ذلك, ويطلبون مني أن أعطيهم بعض هذه الأفلام أو المسلس
- هل يقال دعاء الخروج من المنزل بمجرد الخروج من باب الشقة، أم من باب العمارة -المبنى الذي يشمل الشقق ك
- كنت أقود سيارتي على الطريق السريع في شهر رمضان الكريم فصدمت فتاة تبلغ من العمر 34 سنة وتوفاها الأجل،
- كنت أحدث نفسي في أمر أريده: يا الله يسر أمري ووفقني دون أن أؤذي أحدا في الأمر الذي أقصده وسأفعل مثل
- أعمل مدير إدارة التعاون الزراعي بالداخلة ، وأقوم بتقديم الهدايا لمسؤولين أكبر مني لتيسير العمل ولتنف