في مقال “إعادة تصور الذكاء الاصطناعي والعدالة الاجتماعية”، يركز النقاش على الدور الذي يمكن أن يلعبه الذكاء الاصطناعي في تعزيز العدالة الاجتماعية. يُسلط المشاركون الضوء على الجانبين الرئيسيين لهذه التقنية – الإمكانات الكبيرة والمخاطر المحتملة. بدأت المناقشة بأبرار المرابط التي أكدت على قدرة الذكاء الاصطناعي على تحقيق المساواة الاجتماعية وتحديد حالات الظلم المحتملة عبر القطاعات المختلفة. ومع ذلك، عبّر كارام عبد الله ورشيدة الفهري عن مخاوفهم بشأن احتمالية نقل التحيز والتفرقة الموجودة في البيانات المستخدمة للتدريب. يقترحون حلولاً تشمل استخدام بيانات متنوعة وشاملة، وإجراء مراجعات دورية لعملية الذكاء الاصطناعي، وإنشاء لجنة رقابة تضم خبراء من مختلف المجالات. تكررت هذه الأفكار لدى حمدان التازي وهما هديل بن شماس ومروة بن عمر اللذين شددا على أهمية اختيار البيانات بعناية أثناء مرحلة التدريب الأولية. في نهاية المطاف، تؤكد رشيدة الفهري على الحاجة إلى التركيز ليس فقط على تدريب البيانات بل أيضاً على برمجة خوارزميات ذكية تأخذ في الاعتبار المجتمع والأخلاق، مما يعزز
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عَكْل- هل يجب علي إخراج الزكاة على مال عندي، علماً بأنه القسط الأخير لثمن قطعة أرض متفق على شرائها؟
- أختي كان لديها امتحان بكالوريا، وقد اجتازته، ولكنها غشت في بعض الأسئلة، وحصلت على تقدير جيد، مكنها م
- Futureworld
- ميدلغيت، جزيرة نورفولك
- هل غيبة المجهول تعتبر من الغيبة المحرمة ؟ مثال: هناك أشخاص في منتديات الإنترنت يدخلون طبعا بأسماء مس