تناقش مقالة “اختبار حدود الفساد: تحديث القواعد أم خلق الأزمات؟” قضية مكافحة الفساد في الأنظمة السياسية، وتقدم وجهات نظر مختلفة حول كيفية تحقيق هذا الهدف. يؤكد صاحب المنشور، ياسر القيرواني، على الحاجة لاتخاذ إجراءات جذرية تتجاوز الإصلاحات النظرية، واقتراح استخدام أزمات مصطنعة لتحدي الروتين الحكومي الحالي ودفع النظام نحو الشفافية والحكم الأقل فسادًا. ومع ذلك، يشكك عبد الولي بن زينب في هذه الاستراتيجية ويؤكد على خطر خلق ظروف اصطناعية التي يمكن أن تؤدي إلى استغلال سياسي وفراغات مؤسسية. بدلاً من ذلك، يقترح تعزيز المجتمع المدني المستقل الذي يعمل كآلية مراقبة للقوة التنفيذية، مع الاعتماد على القانون كنظام رقابي أساسي. ويتوافق مارشال كيلينج أيضًا مع رأيه، مؤكدًا على أهمية بناء هياكل مؤسسية ديمقراطية وقوية تقوم على الشفافية والقيود القانونية ضد السلطة باعتباره النهج الأكثر فعالية واستدامة لمواجهة الفساد. وبالتالي، فإن الاختلاف الأساسي بين الآراء يكمن في اختيار الوسائل المستخدمة لإحداث تغيير جذري؛ حيث ينادي البعض بالاضطراب والتغيير الس
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : آيت- أسألكم عن وصف حالي خصيصا، الآن أنا طالب أسكن في سكن الجامعة ويبعد مني المسجد قرابة 400 متر، ولا أسمع
- أنا من منطقة يكثر فيها الهجر والهاجرون والمهجورون ولا ندري من هو على الصواب وطريق الحق كلنا إخوة في
- Torba
- مرضت في رمضان الماضي ولم أتمكن من الصيام أبداومازلت مريضة, حيث إنني حاولت أن أصوم القضاء ولكن صحتي ت
- أصلي على المذهب الشافعي، وأتوضأ وأغتسل على المذهب الحنفي، وفي مسألة النجاسات أقلد مذهب ابن عثيمين، ح