تناقش مقالة “استدامة العدالة الاجتماعية في زمن الروبوتات: رهانات الذكاء الاصطناعي والحماية” مخاوف وتوقعات مجموعة متنوعة من الخبراء بشأن تطبيق الذكاء الاصطناعي في البيئات الاجتماعية والاقتصادية الحديثة. ينظر جميع المشاركين بشكل إيجابي إلى الفوائد المحتملة لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، لكنهم يعترفون أيضًا بالتهديد الذي تشكله عدم دراسة تنفيذها على زيادة التفاوت الطبقي. ويحث العديد منهم على وضع سياسات مدروسة تدعم استخدامًا عادلاً للذكاء الاصطناعي، بما في ذلك شراكات قوية بين القطاعين العام والخاص للتخفيف من تأثير الشركات الاحتكارية.
يدعو بعض المشاركين، مثل لطفي الدين القبائلي وعلا الصقلي، إلى موازنة الدعم للشركات الجديدة والكبيرة مع ضمان حماية المصالح العامة. وهناك أيضاً اعتراف بخطر أن تقلل اللوائح الحكومية من الابتكار والإبداع داخل مجتمع الأعمال. ومع ذلك، يقترح آخرون، كسيف بن جلون، دورًا نشطًا للحكومة في تنظيم البحث والتطوير المتعلق بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحقيق هدف أساسي وهو جعل الوصول لهذه التقنيات أكثر عدالة ومتاحة لكل أفراد
إقرأ أيضا:الأصول والعائلات العريقة بمدينة الدارالبيضاء- ما هو الأفضل والأعظم أجرا وثوابا ختم القرآن كل أٍربعة أيام وباقي الوقت أكرر قل هو الله أحد (سورة الا
- ما حكم الزواج إذا أخذت بفتوى الإمام أبي حنيفة في الزواج دون وليّ؟ والمرأة التي سأتزوجها كتابية، فهل
- جزاكم الله خيرا على كل ما تقدمونه، وبارك الله فيكم. ما حكم من يتهاون بالسنة لمجرد كونها سنة؟ فقد صلي
- عندما وصل الفاروق لقوله تعالى: «علمت نفس ما أحضرت» قال: لهذا جرى الحديث، فما معنى هذا التفسير؟
- يراودني شك بأن من صدر منه كفر مازحًا فليس بكافر؛ لأنني أعلم أن الله أرحم الراحمين، ولا يظلم مثقال حب