يتناول المقال قضية حساسة تتعلق بتسويق المحتويات الإباحية والفاحشة تحت مظلة حرية التعبير، حيث يسلط الضوء على كيفية استغلال المدافعين عن هذه الظاهرة للثغرات القانونية والثقافية لتحويل التجاوزات الأخلاقية إلى حقوق فردية. يُشير المقال إلى أن هؤلاء المدافعين يستخدمون مصطلحات غامضة مثل التنوع الثقافي والحريات الشخصية لتشويش الرأي العام حول تأثير هذه المحتويات على القيم المجتمعية والعقيدة الإسلامية. من هذا المنطلق، يدعو المقال إلى التعامل بحذر وزيادة الوعي بمخاطر هذه الدعوات التي تبدو براقة ولكنها تحمل في طياتها تهديدات حقيقية. من ناحية أخرى، يقترح المقال نهجاً آخر يتمثل في فرض رقابة ذاتية وتعزيز ثقافة الإعلام الذاتي كمقاومة تكتيكية ضد انتشار الأفكار المغلوطة. كما يؤكد على دور التعليم والتنوير الجماهيري في مقاومة هذه المفاهيم الزائفة للحرية. في النهاية، يشير المقال إلى أن الحل الأمثل لهذه المشكلة ليس قانونيًا فقط، بل يتطلب أيضًا جهودًا اجتماعية وفردية.
إقرأ أيضا:قبيلة المهاية الهلالية بالمغرب الاقصى- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: أم، وثلاثة إخوة من الأب، وثلاث أخوات من الأب، وأخ من الأ
- أنا شاب أبلغ من العمر عشرين عامًا, ولدي الرغبة في إكمال نصف ديني, والتقدم لخطبة بنت عمتي, علمًا أن ب
- لدي مشكلة وأرجو التفضل بمساعدتي: عرف والدي بأني أرسل رسائل غرامية لبنت، وعلما بأنني أحببتها من كل قل
- قررت أن أعطي دروساً مجانية لوجه الله تعالى في مجالي «الطب» للطلبة في أحد الفروع العملية، أردت فقط أن
- قلتم في فتوى من فتاواكم على ما أذكر: «إنه على القول بكفر تارك الصلاة فإن توبة تارك الصلاة تكون بأن ي