يتناول المقال “التعليم والقضاء على عدم المساواة: نقاش الحرية مقابل الإصلاح” دور التعليم في المجتمع، مستعرضًا وجهات نظر مختلفة حول ما إذا كان التعليم أداة للتحرر الاجتماعي أو وسيلة لترسيخ السلطة الطبقية. تبدأ هبة المدني بالتساؤل عن جدوى الاعتماد على نظام التعليم الحالي الذي يستغلّه الأغنياء للحفاظ على سلطتهم الاقتصادية. من جهته، يدافع بن يحيى بن داود عن التعليم كقوة ضد الظلم والاستبداد، مقترحًا بناء نماذج معرفية مبتكرة لتعزيز الشعور العادل. بينما يتفق حميد الغنوشي جزئيًا مع الرؤية التربوية المثالية، لكنه يشير إلى الصعوبات المرتبطة بتحول كبير داخل المؤسسات الأكاديمية الروتينية، مقترحًا خطوات تدريجية للإصلاح. تجسد المناظرة تنافس الأفكار حول استخدام المعرفة لإحداث تغييرات اجتماعية جوهرية، متسائلة عما إذا كان الحل يكمن في التعليم نفسه أم أنه جزء مما يحاول المرء تغييره.
إقرأ أيضا:رسالة إلى الأرض: أسياد الكلم (دون موسيقى)- كنت أسب الرسول صلى الله عليه وسلم، وأتوب، وأسبه، وأتوب، عدة مرات، وكانت تتكرر ردتي، وليس سب الرسو
- من دعا بهذا الدعاء استجاب الله له , كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو دعي بهذا الدعاء على مجنو
- أنا محجبة وزوجي يجبرني على لبس الملابس التي تساير الموضة، وهو يغضب لرفضي طلباته، علما بأن ما ألبس لا
- جزاكم الله خيرًا على هذا الموقع الجميل, وجعله الله في ميزان حسناتكم أجمعين. أنا أداوم 12ساعة ليلاً,
- يا شيخ أنا أبلغ من العمر 33 سنة، ولم أتزوج، وعندي التزامات عائلية كثيرة، راتبي بحدود 6000 ولدي قرض س