تناولت المناقشة مجتمعية حول موضوع “التغيير الشخصي مقابل الإصلاح النظامي” جوانب عدة من منظور اجتماعي وثوري. ركزت الحوار بشكل أساسي على مدى فاعلية جهود التحسين الذاتي الشخصية مقارنة بضرورة إحداث تغييرات جذرية في الأنظمة السياسية والاجتماعية الراسخة. أكدت د. أنيسة السبتي على أهمية التغيرات الفردية رغم حدودها عندما يتعلق الأمر بمواجهة العقبات المؤسسية والقانونية الصعبة. ومع ذلك، شددت أيضاً على قوة التعاون الجماعي لتحقيق تغيير هيكلي أكبر عبر إعادة تنظيم القوانين والنظم التي قد تقيد التقدم الاجتماعي.
ومن جانبه، رأى السيد غازي المهدي ضرورة الجمع بين نهجين: الأول يركز على التحولات الفردية والثاني يستهدف تعديل البنية العامة للمجتمع. أشار إلى دور البيئات السلطانية والدينية المؤثر في تحديد سلوك الناس وتحدياتهما، داعياً إلى حلول أكثر شمولاً واستقلالاً. بينما اقترح الأستاذ ثامر بن صالح رؤية تجمع بين فهم العلاقة المعقدة بين السياسة والاقتصاد والاجتماع، مذكراً بأن العمل الجماعي يمكن أن يكون فعالاً إذا ما توجه نحو أهداف أعلى لتعزيز التقدم الاجتماعي بطريقة دائمة وسليمة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغطاروفي نهاية النقاش، دعا
- ما حكم أكل السلحفاة والضبع؟
- أمّي تدعو عليّ، وعلى نصف إخواني، وتغلط علينا، وتفرّق بيننا وبين باقي إخواني، وأخت أمي تحرشها دائم، و
- أسينا
- فقد اتفقنا مع أحد الأشخاص على المضاربة فى مال لنا مقابل 50 % من الربح، لكنه يشترط مرور سنة على الحصو
- إذا كنت شاكا هل الغسلة الواحدة أزالت النجاسة أم لا؟ فهل أستطيع أن أكتفي بهذه الغسلة الواحدة أم أثلث