في قلب نقاش حول “التكنولوجيا من أجل الخير العام”، سلطت المدونة التي كتبتها فرح بن العابد الضوء على التحدي الكبير الذي تشكله التكنولوجيا الحديثة بالنسبة للبيئة والصحة العامة. ورأت أنه يجب التحول نحو تركيز أكبر على المسؤولية البيئية والاجتماعية بدلاً من السعي المحض للأرباح المالية. وانضم إليها العديد من المشاركين الذين أكدوا على ضرورة إيجاد توازن دقيق بين الابتكار والاستدامة. دعا موتا إلى استخدام التكنولوجيا لخدمة الإنسان جمعاء، بينما شدد رابح المنصوري على الحاجة لإعطاء الأولوية لتصميم الحلول التكنولوجية التي تعزز رفاهية جميع الناس بطريقة مستدامة.
كما ناقشت مجموعة المتحدثون أهمية القوانين الداعمة والتغييرات الجذرية في التصورات الشعبية. أشارت أروى بن محمد إلى دور القوانين واضحة المعالم في تنظيم القطاع التكنولوجي، مع التأكيد أيضًا على مشاركة المستخدم النهائي في اتخاذ القرار بشأن تقنيات جديدة. ومن جانب آخر، رأت دانية الهضيبي ونادية الشهابي أن الفرد له دور أساسي في اختيار استخدامه لتلك التقنيات وأن العمل الجماعي والحكومة المؤيدة للاستدامة هما مفتاحان حاسمان للحفاظ على
إقرأ أيضا:هل العربية مشتقة من الآرامية ؟- هل عندما يذكر الموت وأقول بعيد الشر مثلا هل فيها إثم ؟
- أنا أعمل محاسبًا في شركة، وهناك معاملتان أرجو معرفة ما إذا كانتا جائزتين. حيث تقوم الشركة بالتعاقد م
- ما حكم الشرع في دجاجة وقعت في كمية كبيرة من زيت الزيتون فماتت. هل يجوز أكلها وبيعها?
- أنا امرأة متزوجة تعرفت على رجل عن طريق الأنترنت، وزوجي علم وسامحني، ولكنه قال لي إن حاولت كلامه ثاني
- دعوت الله سبحانه وتعالى أن يهبني زوجا صالحا و قلت في دعائي« اللهم أنت وليي و وكيلي وكلتك أمري فاختر