تناول نقاش حول التوازن بين التقدم التكنولوجي والقيم الأخلاقية الإسلامية، حيث أكد المشاركون على أهمية تعزيز الفهم بين الناس لاستخدام التكنولوجيا دون المساس بالحقوق الإنسانية والخصوصية. أشار ألاء بن شعبان إلى دور المفكرين والعالمين المسلمين في توجيه البحوث الطبية بما يتماشى مع الشريعة الإسلامية، وهو ما أيدته جميلة الشريف. ثم اقترح السقاط بن العابد ضرورة التركيز على التعليم العام لتدريب الناس على التعامل مع التقنية الجديدة بشكل يفيد المجتمع ويتماشى مع الهوية الثقافية والعادات المجتمعية. من جهة أخرى، شدد بن يحيى بن إدريس على أهمية الإجراءات المنظمة ذات الأصول الشرعية بالإضافة إلى التعليم المضبوط للقيم الإسلامية، بينما أشارت صابرين بناني إلى الخطر المحتمل إذا لم يكن هنالك إطار أخلاقي واضح لإدارة التطبيق الأمثل لهذه التقنيات. وبالتالي، اتفق جميع المشاركين على ضرورة دمج التقدم التكنولوجي مع الاحترام العميق للقيم الأخلاقية الإسلامية، مما يتطلب العمل المشترك للعلم والفكر والمعرفة العامة.
إقرأ أيضا:كتاب الفكر الجغرافي والكشوف الجغرافية- سؤالي يتعلق بالرقية الشرعية . علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نضع يدنا مكان الألم ونقرأ القرآن
- جامعني زوجي في نهار رمضان، وطاوعته. مرة أفطرنا بالجماع، ومرة أفطرنا بالأكل، ومرتين أدخل أصبعه في مهب
- أنا وقعت في حب امرأة مشركة وأنا أعاني من هذه الحالة وأريد أن أنهي علاقتي بها ولكني أخاف عليها من أهو
- يكثر في مجالس الشباب أن يقولوا: يا رجل إذا فعلت كذا فلك كذا، وإذا فعلت كذا فلك كذا، فيقول الرجل: موا
- عندي سلس في البول والمذي «قطرات قليلة»، وأعاني من حرج شديد جدًّا من وضع العصابة «سببت لي جروحًا في ا