تناول نقاشٌ حواريٌّ شاملًا لموضوع “التوازن بين التكنولوجيا والقيم البشرية في قطاع التعليم”، حيث أكد المشاركون فيه على أهمية توظيف التقنيات الحديثة بطريقة توافق مع القيم الإنسانية الأساسية. ركزت إيناس التازي على دور التكنولوجيا كفرصة توسعية معرفياً، ولكن بشرط المحافظة على روح الإنسان وخاصة العلاقات الشخصية بين المعلم والمتعلم. بينما شددت هاجر البنغلاديشي على حاجة هذه العملية لرؤية استراتيجية واضحة تضمن احترام تلك القيم خلال عملية الدمج. أما عبد الحميد الوادنوني فقد دعا لاستغلال الجانب الإيجابي للتكنولوجيا دون اغفال مخاطرها المحتملة، مقترحاً إدراج قيم البرمجة ضمن أساليب التدريس الإلكترونية لتشجيع التفكير الناقد والتفاعل الاجتماعي. وفي السياق نفسه، أضافت دليلة التونسي بأن إدارة واستخدام تقنية المعلومات بحكمة أمر بالغ الأهمية لإحداث توازن مثالي، مؤكدة أيضاً على اعتبار احتياجات الأفراد المختلفة واحترام هويتهم الثقافية وفروقات مجتمعهم عند تطوير نماذج التعلم الرقمي الجديدة. وبالتالي، يتضح اتفاق الجميع على أنه رغم كون التكنولوجيا ليست خصماً مباشراً لقيمنا الإنسانية، إلا أنها تستوج
إقرأ أيضا:تقرير خاص: ملخص دراسة بحثية حول تأثير سياسة تدريس العلوم بالفرنسية على الهوية والمجتمع في المغرب- من المعلوم أنّ الصلوات تكفّر ما بينها، فإذا أذنبت بين الصلاتين؛ فيُغفَر لي بمشيئة الله، وهناك أدعية
- لقد أقسمت كثيرا، وعاهدت الله على أن لا أفعل بعض الأفعال، لكنني خسرت اليمين، فماذا أفعل لكي يرفع الله
- لو ملّك الرجلُ زوجتَه حق تطليق نفسها، ففعلت.. فهل الطلاق بائن كالخلع؟ وهل في حال أرادت الرجوع عنه، ه
- إذا كنت مقتنعا بأن وجه المرأة يجب ستره، وأن النقاب فرض. أليست تغطيته، وارتداء النقاب، والقفازين أثنا
- هل قطرات دم الغنم الحلال التي تقع على اللباس ناقضه للوضوء؟ وهل تجوز الصلاة بذلك اللبس؟