تناولت نقاشات حامية موضوع “الثورة الرقمية وتهديد الهوية الثقافية” فيما يتعلق بقطاع التعليم باللغة العربية. بدأت المحادثة بهناء التونسي التي أكدت على دور حلول الإنترنت كمحافظ رئيسي للهوية الثقافية وللمكانة المرموقة للغة العربية. ترى أنها ليست عدوة بل أداة قيمة، ودعت لإحداث ثورة رقميّة تشمل مصادر رقمية مبتكرة وجاذبة.
وتأييدًا لأفكار هناء، شاركت ريهام الصيادي برؤيتها بأن التكنولوجيا يمكن استخدامها كمفتاح لتعزيز احترام وتقدير اللغة العربية لدى الشباب. ومع ذلك، شدد أنيس الشريف على أهمية العنصر البشري والقيم الروحية، محذرًا من مخاطر التركيز المفرط على الجوانب الفنية والتي قد تؤدي إلى نتائج غير مرغوبة.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافية النقلمن جهته، رأى فؤاد السوسي أنه يجب استغلال إمكانيات التكنولوجيا الحديثة لحماية اللغة العربية ضد تراجع احتمالي بسبب التأثيرات العالمية المتنامية. وبالمثل، دعا زيدون بن إدريس للاستفادة الكاملة من الطاقات التكنولوجية لتحقيق قدرة تنافسية للعرب في ميادين التواصل المعاصر. أخيرًا، اقترحت آراء شهاب الوادنوني
- من صلى أربعين يوماً في جماعة.....................هل الصلاة في مصلى مكان العمل ينطبق عليه الحديث ؟مع
- كنت أظن أنه من الممكن أن نشرب أو نأكل أثناء أذان الفجر؛ ثم عرفت أنه غلط، فهل صيامي جائز، أم يجب عليّ
- العربي: موسيقى "كراوتروك": نشأة الروك الإلكتروني الألماني في نهاية الستينيات
- ما المقصود بالعمرين؟
- قبل البول ـ أعزكم الله ـ خرج مني مثل الماء الأبيض، فهل يجب الغسل من ذلك؟.