في مقال “الطلاب كنقطة قوة في النظام التعليمي”، يُسلط الضوء على نقاش حادثة حول تغيير منظور المؤسسات التعليمية العليا نحو طلاب المدارس الثانوية الجدد. بدلاً من اعتبارهم عبئاً، يقترح المؤلفون رؤية جديدة ترى فيهؤلاء الشباب مصدر إلهام وإحداث تغييرات إيجابية. يؤكد عبد الله الرمادي على أهمية الاستفادة من طموحات وطاقة شباب اليوم لتعزيز جودة التعلم الجامعي عبر خلق بيئات تعليمية مبتكرة ومرنة تناسب الاحتياجات المتنوعة لكل طالب. تضيف شذى بنت عيشة وجهات نظر أكثر شمولاً، مشيرة إلى دور المعلمين وقرارات السياسيين في دعم هذه القدرات الشابة وتعزيز مشاركتها بشكل فعال. ورغم اتفاق رندة الصدّيق مع تلك الأفكار، فهي تؤكد أيضًا على ضرورة تفكيك العقبات التقليدية واستخدام خبرات الحياة الواسعة للطلاب. أخيرًا، يشجع نوح بن مامون جميع الأطراف المعنية بتنفيذ هذه الرؤية الجديدة وتحويلها إلى واقع ملموس، وذلك بإعطاء الأولوية لدعم الطلاب وتمكينهم لتحقيق أعلى مستويات التفوق العلمي والأكاديمي. وبالتالي، يعزز المقال قيمة الطالب باعتباره عنصر قوة أساسي داخل البيئة
إقرأ أيضا:كتاب نظرية الأعداد- هل يجوز إنفاق فوائد الربا في شراء أكل للقطط؟.
- ما حكم مدح شخص بصفات ونقل أفعاله الطيّبة دون مبالغة أوكذب: كأن أقول فلان محافظ على الصلاة في المسجد،
- لماذا الإجماع، إجماع العلماء فقط، وليس إجماع الأمة كلها، مع أن الحديث جاء صريحا في اللفظ: ما اجتمعت
- أُقَصِّرُ لحيتي كثيرا، فوق الحلق، ودون القبضة، وأفعل ذلك ليكون مظهري أجمل. وأعلم أن هذا الذوق فاسد،
- سؤالي هو أنني أحيانا عندما أصلي أعطس فأشعر أنه نزل مني شيء وعندما أنتهي أنظر فلا أجد إلا سائلا أظن إ