في النقاش حول تحقيق العدالة الاجتماعية، اتفق المشاركون على أهمية التركيز على رفاهية الإنسان ضمن النظام الاقتصادي. ومع ذلك، انقسموا حول الاستراتيجية المثلى لتحقيق هذا الهدف. رأى البعض، مثل غفران بن زروال وتالة بن شماس، أن التغييرات الثورية قد تكون صعبة التحقق، واقترحوا نهجا تدريجيا يعتمد على إصلاحات صغيرة ومتكررة مدعومة بجهود المجتمع. من ناحية أخرى، دعت شخصيات مؤيدة للتغيير الجذري مثل عزة الودغيري وحنان البوخاري إلى اتباع نهج أكثر جرأة لمواجهة مقاومة المؤسسات البرجوازية، معتبرين أن الإصلاحات البطيئة قد تستنفد طاقة الناس وتسمح للطبقات المالية بالسيطرة. رغم هذه الاختلافات، هناك توافق عام على ضرورة رعاية رفاهية الإنسان وتعزيز العدالة الاجتماعية، مع اختلاف في كيفية التعامل مع العقبات العملية والمعوقات السياسية لتحقيق هذه الأهداف.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية: النكافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مبتدئ في طلب العلم, وقد مَنّ الله عليّ بالكتب الوفيرة في مختلف العلوم - والحمد لله - وكنت عاصيا
- أثناء مناظرتي لأحد النصارى قلت له: أن النبي صلى الله عليه وسلم بنى بالسيدة عائشة وعمرها 9 سنوات, وأن
- UNN
- هل يجوز العمل في المطاعم والمقاهي في أوربا؟
- هناك بعض المساجد تؤذن أربع أذانات، فما حكم الإسلام في ذلك؟